جامعة الإمارات تُحلق بأول مركز بحث فضائي في الشرق الأوسط
تدخل جامعة الإمارات مرحلة جديدة لتوفير أكبر عدد من الابتكارات في مجال علوم التكنولوجيا ليتم نقلها إلى القطاع الصناعي والاستفادة منها، عبر إطلاق المركز الوطني لعلوم وتكنولوجيا الفضاء الذي يعد أول مركز بحث فضائي على مستوى الشرق الأوسط سيكون حاضناً للأعمال البحثية والتطويرية والابتكار في مجال الفضاء، ويضم مجالات بحوث متعددة التخصصات تتمحور حول اتصالات الأقمار الصناعية والاستشعار عن بعد وعلوم الفضاء والغلاف الجوي وتكنولوجيا الفضاء، بما يعزز من قدرات الدولة العلمية والبحثية في هذه المجالات.
«خليفة للتقنيات الحيوية» يكتشف «جينات» سكر النخيل
اكتشف مركز خليفة للتقانات الحيوية والهندسة الوراثية في جامعة الإمارات، الجينات المسؤولة عن نسبة السكر في النخيل والتي تعتبر صفة في غاية الأهمية وضرورية في جميع المحاصيل، الأمر الذي سمح وللمرة الأولى بتشكيل قاعدة بيانات جينومية ضخمة تضم أكثر من 150 صنفاً من النخيل، ونجح كأول مركز على مستوى العالم في استكمال التركيبة الوراثية لسوسة النخيل ما يسهم في الحد منها بأساليب علمية متقدمة.
الإمارات ترسل بذور النخيل إلى محطة الفضاء الدولية
أعلنت وكالة الإمارات للفضاء عن إرسال بذور من شجرة النخيل إلى محطة الفضاء الدولية خلال الأيام القليلة المقبلة، لدراسة مدى تأثرها ببيئة الفضاء وبحث إمكانية زراعتها في كوكب المريخ مستقبلاً، في تجربة علمية بحثية هي الأولى من نوعها في العالم يجري تنظيمها بالتعاون مع كلية الأغذية والزراعة في جامعة الإمارات العربية المتحدة وشركة «نانو راكس». وسيكون الإطلاق من قاعدة «كيب كنافيرال» بولاية فلوريدا في الولايات المتحدة الأميركية، وذلك على متن صاروخ «فالكون 9» الذي سيحمل مركبة «دراغون» التابع لشركة «سبيس أكس»، في المهمة رقم 18 لتزويد محطة الفضاء الدولية بالمؤن.
100 % فعالية الذكاء الاصطناعي في الكشف عن الإصابة بسرطان الجلد
كشف الدكتور حسن كلداري، الأستاذ بكلية الطب في جامعة الإمارات استشاري الأمراض الجلدية، أن نسبة الإصابة بالثعلبة بالدولة تصل إلى 1%، وهو مرض وراثي بالدرجة الأولى ومتعلق بالجهاز المناعي، وبسبب زواج الأقارب ويعد مرضاً مزمناً، ومؤخراً تم استخدام علاجات جديدة للمرض كانت تستخدم لعلاج أمراض أخرى وأثبتت فاعليتها، فيما أثبتت الدراسات العلمية فعالية الذكاء الاصطناعي في التعرف إلى الإصابة بسرطان الجلد بدرجة تفوق قدرة الأطباء، فالأطباء تصل نسبة تشخيصهم إلى 85%، والذكاء الاصطناعي تجاوز تلك النسبة الى ما يقارب 100%.