طالبات إماراتيات يبتكرن "مثبت سرعة" لمواجهة حوادث السير
لمواجهة السرعة الزائدة التي تعد أحد أهم أسباب حوادث السير، قررت الطالبات موزة الشامسي وشما البدواوي وذكريات الظهوري من جامعة الإمارات ابتكار جهاز يثبت سرعة السيارة بحسب سرعة الشارع المقررة تلقائيًا.
طرحت الطالبات مشروعهن في معرض "بالعلوم نفكر" بأبوظبي ضمن فئة أنظمة السلامة والأنظمة الصحية، للتقليل من نسبة الحوادث الناجمة عن السرعة في معرض "بالعلوم نفكر" بجامعة خليفة بأبوظبي.
طالبان يبتكران تطبيقاً ذكياً يخدم ضعاف وفاقدي البصر
ابتكر طالبان من جامعة الإمارات، تطبيقاً علمياً لأصحاب الهمم، يخدم ضعاف وفاقدي البصر، وهو عبارة عن تطبيق ذكي، أطلقوا عليه اسم "uSTEP"، ويسهل تحميله عبر الهواتف الذكية، ويوفر عدة خدمات لأصحاب الهمم، ملبية لمتطلبات حياتهم اليومية، وفاز الابتكار بجائزة مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز، فئة أفضل ابتكار علمي، متفرداً بهذه الفئة للدورة الحالية.
طالبات يبتكرن مشروع «سيارة رام للمريخ»
ابتكرت الطالبات: عنود الكثيري، فاطمة النعيمي، مي المزروعي، صفية محمد، شيخة النقبي، من جامعة الإمارات كلية الهندسة قسم الهندسة الميكانيكية، مشروع «سيارة رام للمريخ»، والتي يمكنها العمل على الكوكب الأحمر، وتتلاءم مع ظروف السطح؛ حيث بإمكانها تمكين رواد الفضاء من الانتقال من مكان لآخر في البعثات المستقبلية للإنسان إلى المريخ.
أوضح فريق العمل أن السيارة تزن ما يقارب 450 كجم، وتعمل بأربع بطاريات تزن الواحدة 36 كجم، وقابلة لإعادة الشحن بالطاقة الشمسية والتي تزود الموتورات «محركات كهربائية» بالطاقة، وتقوم بتحريك عجلات السيارة، وصُممت السيارة بناءً على خطوات التصميم الهندسي المعتمدة في الهندسة الميكانيكية، وبعد التصميم بُنيت ورُكبت أجزاء المركبة، وبُرمجت عصا التحكم التي تمكن رائد الفضاء من التحكم بالسيارة.
«روبوت» في خدمة أصحاب الهمم
بدأ مركز العين للرعاية والتأهيل، الاستخدام التجريبي للروبوت الآلي «ناو» «NAO» مع الطلاب ذوي الإعاقة الذهنية، خاصة ذوي التوحد، وذلك بالتعاون مع مختبر الذكاء الاصطناعي بجامعة الإمارات، حيث يعمل الروبوت الذي يزيد من التواصل البصري، ويقويه ويساعد على منع التشتت للطلاب وزيادة انتباههم وتركيزهم أثناء تلقي المواد التعليمية المقدمة، من خلاله كالأحرف والأرقام والأشكال كما ينمي التفاعل الاجتماعي، حيث إنه مجهّز بمستقبلات صوتية مثبتة تتصل بنظام تمييز وتحليل الكلام، وتسمح له هذه التقنية بفهم مدلولات ومعاني كلمات معيّنة، كما يمكنه أن يعتاد على فهم كلمات جديدة.